تمر بنا السنون وتنقضي...وتسرق منا الحياة أجمل أيام عمرنا...كم صعب أن تشعر وسط هذا العالم الواسع بالوحدة القاتلة...كم هو صعب أن يفقد قلبك دفئه وتخبو حرارة الحب فيه..سلام على الدنيا ان لم يكن فيها...حبيب محب صادق الوعد مخلصا
شاب مثل باقي الشباب ...أحمل هموم
جيلي من الشباب في هذا الوطن العربي الحزين
لن أقول أني مختلف لكوني مثلي , لأن المثلية
في نظري أمر فطري لا يد لأحد فيه هي قدر وليس
اختيار...وعلى كل واحد منا أن يقبل قدره..
وأن يحاول أن يعيش سعيدا ويسعد من حوله. فما
هذه الدنيا الا محطة مرور...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق